كتب – محمود مسلم
صرح الخبير العسكري والعميد المتقاعد، خليل الحلو، فى حوار مع قناة الغد حول موضوع مرَّ عليه الزمن، فعندما تمَّ الاتفاق معَ جيش الإسلام على إخلاء دومة سلميًا، وتَسليم أسلحتهم الأحد الماضي، على إثر الضربة الكيميائية التي سدَّدها النظام داخل دُومة، انتهى مَوضوع الغوطة الشرقية، ولكنْ الآن الحسم مَعكوس.
صرح الخبير العسكري والعميد المتقاعد، خليل الحلو، فى حوار مع قناة الغد حول موضوع مرَّ عليه الزمن، فعندما تمَّ الاتفاق معَ جيش الإسلام على إخلاء دومة سلميًا، وتَسليم أسلحتهم الأحد الماضي، على إثر الضربة الكيميائية التي سدَّدها النظام داخل دُومة، انتهى مَوضوع الغوطة الشرقية، ولكنْ الآن الحسم مَعكوس.
وأضاف «الحلو»، خلالَ لقائه على شاشة «الغد» الإخبارية، أنَّ التحالف الغربي يُحضر لِضربة في سُورية على مرأى ومسمع من العالم أجمع، وهناكَ إجراءات في سورية حيثُ تَركت الوحدات العسكرية ثَكناتها الأساسية وأعادت انتشارها لِتخفيف الخسائر في حال بدأت الضربة الجوية.
وأشار «الحلو»، إلى أنَّ هناك أنباءً عن إخلاء الرئيس السوري بشار الأسد، قصر دمشق إلى جهة لم تحدد بعد.