اليوم: 19 أبريل، 2018

رسم احد الرسامين لوحته ..  وظن إنها الأجمل على الإطلاق…  فأراد أن يتحدى بها الجميع ..  و وضعها في مكان عام وكتب فوقها العبارة التالية: ​((من رأى خللاً ولو بسيطاً فليضع إشارة حمراء فوقه))​ ثم عاد في المساء ليجدها مشوهه بإشارات حمراء تدل على خلل هنا وهنا لدرجة أن اللوحة الأصلية طمست تمامًا …  ذهب حينها إلى معلمه وقرر ترك الرسم لشدة استيائه ..  فأخبره المعلم بوجوب تغييره للعبارة فقط ..  ورسم ذات اللوحة ووضعها بذات المكان ووضع ألوانًا وريشة وكتب تحتها العبارة التالية : ​(( من رأى خللًا فليمسك…

وحشني سلامها .. سكوتها كلامها حـلالها فـ نظـره .. وحتى حرامها غيابها حضـورها خوفي لشعـورها وحشني ملامها حتى فـ خصامـها وحشـني أكتر ” .. سؤالها المكرر “ فينك تـعــالى ؟ .. وأسـمـع مُـقـرر بسـرعه القـيني حـضـرني حـنيني كلامي وليـها من غـير حتي افـكر وحِشني عِنادها .. طبيـعة ردودها ولـو مـره تبـكي .. لحضني أخدها حــناني ومنـها موصـفلي عشــانها اراضـي عِنيها .. واصالح خـدودها ومقدرشِ أنسى .. غــيرتهـا ولـسه بيـنده صـداهــا .. كلمه وياَ همسه ويخــدني الحنــين لأجـمل سنـين فـ كل المـوافق حقــيقي مـا بنسى لا يُمـكن ولكـن؛ .. فـ كل الأمــاكـن…

ننشر لكم اروع الاحداث سواء من تاريخ الماض العريق لبعض الدول رغم معاناة شعوبها او من اخفاق الحاضر رغم ايضا معاناة شعوبها حيث سبحان مبدل الاحوال من حال الى حال وفى سنة 1945 كان الزام لمواطن الأمريكي تصريح او (تاشيرة )للسماح له لنزول لارض بورسعيد أن يرفق صورته نصف عاري في التأشيرة للموافقه على قبوله لدخول الاراضي المصري سواء على سفينة مهربة أو بطريقة رسممية ففي كلتا الحالتين وعلى رأي المصريين “لازم يقلع”. وتختلف هيبة الدلوة من عهد الى عهد ربما يكون الاحتلال صان هيبة للشعوب العربية أكثر من اصحابها .…

كتب..معاذ الحسيني العماره التي تكلفت 300 الف جنيه ,كانت أول عماره بالألوان ,وهي العماره المطله علي النيل بجوار فندق سميراميس, واستغرق بناؤها من يوليه سنه 1947إلي يناير 1949 وشارك فيها عدد من المهندسين من الخارج وكانت عباره عن صرح عظيم في ذلك الوقت , حتي أن هناك عدد من الأجانب الذين كانوا يزرون تلك العماره لما كان فيها من معمار يحتذي أن يدرس في كليات الفنون التطبيقه , ومن ضمن المهندسين الذي شارك في تصميمها أحد المهندسين الفرنسيين الذين ذاع صيته في ذلك الوقت كما, أنها كانت تطل علي النيل…