ننشر لكم اروع الاحداث سواء من تاريخ الماض العريق لبعض الدول رغم معاناة شعوبها او من اخفاق الحاضر رغم ايضا معاناة شعوبها حيث سبحان مبدل الاحوال من حال الى حال وفى سنة 1945 كان الزام لمواطن الأمريكي تصريح او (تاشيرة )للسماح له لنزول لارض بورسعيد أن يرفق صورته نصف عاري في التأشيرة للموافقه على قبوله لدخول الاراضي المصري سواء على سفينة مهربة أو بطريقة رسممية ففي كلتا الحالتين وعلى رأي المصريين “لازم يقلع”.
وتختلف هيبة الدلوة من عهد الى عهد ربما يكون الاحتلال صان هيبة للشعوب العربية أكثر من اصحابها .
ولكن في كلتا الحالتين وبامانه تبقى الشعوب او الاغلبية الساحقة تلعق التراب وتعيش تحت الانقاض فتفقد الدولة هيبتها ويفقد الشعب كرامته وكما يسمونه “”موت وخراب ديار”