قد تكون تلك الحركة ورد فعلها الشديد للمليشيات الحفتريه وخطرها على النصر و التحرير ..
حيث ننشر لكم صور لوزير الدفاع و رئيس الأركان التركي في زيارة لقواتهم في طرابلس و من داخل غرفة عمليات بركان الغضب.
حيث تكتمل الدائرة لاتفاقية الدفاع المشترك بين الحليف التركي الصادق وحكومة الوفاق الشرعية صضد المتمردين ومرتزقة الروس والجنجويد.