بقلم عماد فرح رزق الله
حضنك ، مكاني وأمانِي وضياعي .
يا سرور القلب يا معنى الحياه.
أجدك بين تفاصيل حروفي وفي ملامح وجهي الحزين.
كل شيء برفقتك، لا أريده أن ينتهي.
أحبك لأنني معك أشعر أن كل شيء يحدث للمرة الأولى ولكن بطريقةٍ أبديَّة.
“فيُ ملامِح وﺟهك الحلو كل الأمان.
﮼حُب،قلبي،وأجمل،ايام،العُمر .
أنكِ تتعمقي بداخلي وكأنكِ تشاركيني جسدي .
إنك الأول في تفكيري والأحبّ لِقلبي.
على هيّئة نوُر تضّيئين لي قلبي دايماً.
وكأن الجمال ينمو فيك من دون إستئذان.
كانتَ هَزيمتي الحلوُه عُيونكَ.
إنِي أُحُبكَ حُبًّا لا نَفاذَّ لهُ .
عنِ عيوُن الناس تغنِيني عيُونك.
أحبك كل يوم من جديد، كأنك نص كُتِب ألف مرة بمعنى واحد وكلمات مختلفة.
ولو كان للحياة ملامح لكنت انت وجهها الباسم.
أنت اللحظة الحُلوه بكُل يوم من عُمري .
معاك ياحُب قلبي المُنفرد ، آه ياحلوُ الحياة .
عَينْاكِ قَلبِي و قَلبِي لِـ غَيرِ عَينَاكِ لا يَنْحَنيْ.
وجدتُك.. كما لو أنني حَظيتُ بالعالم معك.
أصبَحتِ شيء مُنعقَد بقلبَي لا يغادرنِي أبداً .
أجده في روحي كأنما لا شيء بي إلا هو.
في تفاصيُل جمالك الباهيّ حياة.