بقلم : أشرف عمر
يبدو أن هناك توأمة جسدية بين أعضاء جسم الانسان والاعضاء الجسديه للخنزير وارتباط
ولذلك فان زراعة أعضاء الجنزير في جسد الانسان هي من الاكتشافات الطبيه المذهله التي ستساعد في انقاذ المرضي من الموت وعلاجهم وان الخنزير تم استخراج ادويه لمعالجه السكر لدي الانسان من جسدة
وفي سابقة علمية هي الاولي من نوعها تتم الان فقد تم نقل قلب خنزير حي الي جسد انسان ليتحقق معها اكبر انجاز علمي وطبي
ولذلك فانه من الممكن ان يكون كبد الجنزيز وغيرة من سائر أعضاءه الاخري ستكون قطع غيار للجسد البشري في المستقبل القريب
وهذا انجاز كبير ومذهل في صالح البشريه لانه سينقذ أرواح الكثير من المرضي من بني الانسان
وهذا الامر لن يتعارض مع الايات القرانيه الخاصه بتحريم اكل لحم الجنزير علي كل مسلم لان مقصود الايه يدخل في الاكل وتناول الطعام وليس زراعة اعضاء الخنزير الحيه في جسد الانسان لانقاذ حياته
لذلك فانه قد أن الاوان الاستفادة من هذا الابهار العلمي والنجاح الذي تم في زراعه قلب خنزير في جسد انسان ليقوم الاطباء بعمل هذة العمليه الخطير لكل محتاج في مصر
وتشجيع البحث العلمي في الاستفادة بباقي اعضاءة في انقاذ الانسان لانه يبدوا ان هناك ارتباط جيني بينه وبين الانسان ويمكن ان يكون التحريم قد جاء من هذة الناحيه والله اعلم وسيتم اكتشاف ذلك في السنوات القادمه
العلم يتقدم بطريقة مذهله ومخيفه وينبغي علينا تقبل هذه الانجازات التي ستساعد في تغيير الحياة البشرية وعدم التضييق علي انفسنا .
