حقيقة اصابة الصحفي مفيد فوزي بفيروس كورونا..

أصيب مفيد فوزي بفيروس كورونا ، ونشر عدد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي عبر تويتر ؛ صورة للصحفي مفيد فوزي يعلق عليها: الصحفي مفيد فوزي اصيب بفيروس كورونا. وفي هذا الصدد اتصلت كايرو 24 مع الصحفي مفيد فوزي. ونفى النبأ مؤكدا أنه بصحة جيدة. وأكدت وسائل الإعلام أن الأنباء المتداولة بهذا الشأن ؛ لا أساس له إطلاقا ، مؤكدا على الحاجة في الوقت الحاضر لتشريع واضح لمواجهة مثل هذه الأنباء المزعجة. مفيد فوزي رفعه خلال الساعات الماضية ؛ حالة من الجدل ، بعد هجومه على المطرب عمرو دياب ، منتقدا…

من مخاوفي؟؟؟؟

وشيء قالقني إن لما تكبر و يشتد عودك وبعد ما أكون بانيتك أول ماأحتاج لإيدك ألاقي إيد غيرك ساندني وأنا أبوك وإنت إبني إنت عارف دا يبقى إيه لو ها تعرف مين يقول لك إنك إنت من جيناتي ومن حياتي وشبهي وكل صفاتي ودمي دمك كنت أنا وإنت مني كان في يوم دمعه من عينيك لما تنزل ألاقي نفسي من غير ما أحس شيء غريب لروحك شاددني الحنان والحب كله دفعه واحده ليك واخدني ما أنا أبوك وإنت إبني من مخاوفي وشيء قالقني إن فضلي يروح لغيري وإن حبي وعشقي…

قصيدة: متى الأماني تستريح؟

كل الأماني فوق رمشك تستريح وكلما خبأت شوقي فضحني القلب الفصيح نبضه طبل حزين فيا له قلبٌ الجريح كم تلظى في هواك وكنت دوما تستبيح اكفيت في الحب هونًا والآه في جنبي تصيح والروح موصول بروحك ولها في الحشا تسبيح الجفا طوق من حديدّ عبوس وله وجه قبيح والمسافات ضياع تضج جوانحة وتعوي في طيها ريح وطرق الرحيل بخيلة بالعودة وهذا كبريائي ذبيح أنجو فآتيك سعيا وفي آخر الدرب إفتراق وكل فرحاتي يزيح ومازال في صدرك مستقري فلم ما بيننا الوصل شحيح؟ ولم كلما زاد شوقي إليك وجئتك يسبقني بعض…

سهم شارد

صادني سهمٌ سريعٌ منْ طرفكِ بعثرَ الكلماتِ ، لما رأيتُ لحظكِ عاجلتني بهمسٍ منْ فمٍ متلعثمِ كلام رقيق ناعم ، وسؤال مُربكِ ؟ شدني الصوتُ الرقيقُ المخملي ! ورأيتُ قمراً تجلى في وجهكِ لاأدري لما الكلماتُ ذابتْ بفمي صمتُ مذهولاً مما رأيتُ ويحكِ أتاني العشقُ وأمرهُ ليس بيدي لما رأيتُ الخدَ والوجهَ ضاحكِ وطلبتُ موعداً ؟ أجبتِ بالنفي . قلتِ : إمضِ عني فقلتُ : حسبُكِ الموعدُ ليس لي ، لأمي وعمتي ليخطبوكِ ، إنْ رضيتِ منْ أهلكِ وأجبتِ : همساً والشفاهُ ترجفِ أحقاً تقولُ أنتَ ؟ أمْ تُراكَ ضاحكِ…

التفكك الأسري

بقلم جهاد ابو زيد التفكك فى اللغه انفصال الجزء عن بعضه واصطلاحاً إنهيار وحده اجتماعيه إن الحياة الزوجية من النعم التى أنعم الله بها على الزوجين وهي السكن والرحمة لهم قال تعالى (ومن آياته أن خلق لكم من انفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن فى ذلك لآيات لقوم يتفكرون )فالأصل فى الحياة الزوجية المودة والرحمة بين الزوجين، لكن مرحلة الطلاق مصيبه بكل أشكالها فيجب التمهل قبل اتخاذ هذا القرار وليس معنى ذلك أن الطلاق غير مشروع بل شرعه الله ليحل مشكله قال تعالى (وإن يتفرقا يعنى الله…