،هنكمل حكاوي من نور الله من ريحان الجنة ،قصة لقمان الحكيم ،لقمان رغم إنه رجل بسيط نجار فقير الا إنه كان له مكانه كبيرة وقدر عند الله سبحانه وأكبر دليل علي ذلك سورة كاملة بأسم لقمان سورة لقمان ،هنحكي مقطفات من ورود لقمان في الحكمة ، (بسم الله الرحمن الرحيم ولقد أتينا لقمان الحكمة أن اشكر لله ومن يشكر فإنما يشكر لنفسه ومن كفر فإن الله غني حميد وإذ قال لقمان لابنه وهو يعظه يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم صدق الله العظيم ) هنشرح كل يوم جزء من حكم لقمان ، المولي عز وجل بيقول وبيقول بذاته إنه أكرم لقمان بالحكمة ودي هبه كبيرة ليه لإن لقمان رجل تقي مؤمن موحد بالله لقمان بيوصي ابنه لايشرك بالله لأن الشرك ظلم للنفس نهايته جحيم النار الشرك لا يؤثر علي الله في شيء فهو ظلم لنفسك نهايتك وحشه ،ملحوظة معني الشرك اليوم مختلف ولكن بيأخد نفس المعني لأول نزول القرءان لأن القرءان حاضر متجدد مع الزمان متطور بمعني الشرك اليوم هو المشي مع الهوي دون أدني معرفة لقرءانك لصلاتك لدينك ماشي شريك لشيطانك هو ده الشرك اليوم ، نور وكنوزها
نور عباس تكتب (رحلة في كنوز لقمان… حكمة تُحيي القلب)
