خاطرة جاءتني ،حبيت تشاركوني، من كثرة الدموع المنهمرة،سنين طويلة ،من كثرة الظلم والألم، بعد زمن طويل جاءني الفرج حبيت أشكر ربي بالدموع وبخشوع ،ولكن حاولت تنزل حتي دمعه لم تستجيب أستغربت ليه جفت دموعي، ولم تنزل للشكر ،عرفت إنها جفت من كثرت استلاكها زمن ،سألت تاني وحاولت تنزل دموع الشكر دون جدوي،أيضا عصرت بيدي في عيوني وقولتلها أستحلفك أنزلي للشكر لم تستجب ،من كثرة نزولها بكثرة لزمن جفت دموعي،وجدت أفضل شيء أترجم معاكم أحساسي مع دموعي اللي جفت ونشفت من كثرة نزولها ،وهي تشكو للواحد الأحد والأن بشكر المولي عز وجل وأقول يا الله أعذرني يا الله أعذرني يا الله جفت دموعي ونشفت من كثرة الألم ، أعذرني خاطرة نهايتها جميلة جميلة ،ولكن دون دموع دموعي جفت من زمن ،نور فهمت شيء يارب تكون ،،،،،، وصلتك ،مهما حصل لابد من الفرج باب ربك مفتوح ومعاه كشف الصابرين فين، هات يا جبريل الكشف وقول إسم إسم ،الصابرين الأول واللي بعده بالدور ،ربك لا ينسي يا الله نور
نور عباس تكتب دموعي جفت من الألم… وشكرًا يا رب على الفرج
