الكاتب: omar elshamy

المنتج الفني / محمد هشام عامر   الفن الهادف هو نوع من الفن يُعبر عن رؤى ومفاهيم تهدف إلى تحقيق أهداف اجتماعية، ثقافية، أو سياسية. يركز هذا النوع من الفن على إيصال رسالة معينة أو إثارة الوعي حول قضايا مهمة تؤثر على المجتمع. يمكن أن يشمل الفن الهادف عدة أشكال، مثل: الفن التشكيلي: مثل اللوحات والمنحوتات التي تحمل رسائل اجتماعية أو سياسية. الموسيقى: الأغاني التي تتناول قضايا مثل السلام، العدالة الاجتماعية، أو حقوق الإنسان. السينما والمسرح: الأفلام والمسرحيات التي تتناول موضوعات تعكس واقع المجتمع وتطرح أسئلة هامة. الأدب: الروايات والقصص…

كتبت  / أ  رحاب عادل   “عشق الروح” هو مصطلح يستخدم لوصف الحب أو العلاقة العميقة والمتجاوبة بين شخصين على مستوى الروح أو النفس. يعني ذلك أن العشق هنا ليس مجرد انجذاب جسدي أو عاطفي عادي، بل هو تواصل عميق يتجاوز الأبعاد المادية والعاطفية السطحية. عشق الروح يشير إلى التأثير العميق والمتبادل الذي يحدث بين شخصين، حيث يشعر كل منهما بتواصل عميق ينبع من أعماقهما، ويتجلى في التفاهم العميق والتقارب الروحي. قد يكون هذا النوع من العشق يحتاج إلى مستوى مرتفع من الصدق والفهم المتبادل، وقد يكون مصحوبًا بمشاعر عميقة…

بقلم / د مها سيد الإهمال و القسوة في المشاعر و كسرة الخاطر بيهدم الحب حتي لو كان حجم الجبل .. إياكوا تتعاملوا بمبدأ الضمان .. بمعني أنك تبقي ضامن إن اللي قدامك بيحبك ف خلاص بقي .. فـ تبطل تهتم .. تبطل تحن عليه .. تبطل تعمل الحاجات وتمشي علي حل شعرك بقي مهو خلاص اللي زمان خليته يحبك .. إياك تتطمن لرصيد الحب اللي ليك في قلبه .. و تفضل تسحب من الرصيد ده من غير ماتحس …. لأنك فجأة هتلاقي اللي قصادك بقي شخص مختلف تماما ..…

تعرف ان الست اما بتحب اوي وحبها يوصل للعشق وحبيبها يكسر قلبها ويخذلها بتعمل ايه؟!! هتقولي في ستات بتنفعل وتزعق وفي ستات بتنتقم وفي ستات بتزعل شويه وبعدين تسامح.. هقولك انا وفي ستات بتسكت ودي بقي خاف منها ولو سئلتني ليه هقولك عشان طول ماهي بتجادل وبتعاتب وبتصرخ وبتزعق دا معناه انها لسه مهتمه ان اللي بينكم يكمل .. ولسه متمسكه بيك … حتي لو اللي بينكم اتهز شويه ف صراخها دا زي اشاره بتحاول توصلك بيها نقط ضعف علاقتكم عشان ترجع تقوي .. هتفضل تثور وتغضب وتصرخ وتتكلم وتلمح…

      مات الكلام ع اللسان والقلب من جوه انفطر والحزن عشش ع البيبان واللحن معزوف ع الوتر تلقاه حزين لو تسمعه يحكى اعاجيب البشر والروح ف ساعات الغروب من خوفها بتحس الخطر خايفه لا تغرب شمسها من غير رجوع والفرح يترك دربها ويفوت دموع حتى عصافير اليمام غادرت وهجرت عشها ولا عدت أسمع عزفها وطأئر الليل الجريح من صرخته يبكى بنواح مهموم بيعتصره الألم يبكى على عمره اللى راح واللى ضاع من غير تمن

تفاقمت المشاكل الزوجية و ضرب الاعصار معظم بيوتنا و شاخت علاقاتنا ..لم يعد ينفع فيها تهذيب و لا اصلاح بسبب كثرة المشاكل و تكرارها و اتسعت الفجوات شيئا فشيئا .. فقست و تحجرت القلوب و تهدمت اقوي العلاقات و راح طعم البيوت التي كنا نظن أنها ستحيا و تنبض وتبقي دافئة للأبد.و هنا بدأنا نشعر بالبرودة بل و أخذنا نراقب نزيف الجراح بلا ادني مبالاه أو حتي شعور بالذنب رغم أن الأعين دامعة و لكنها دموع متحجرة تعوق الرؤية و في نفس الوقت تأبي النزول لتطلق العنان للمشاعر المتلاطمة والأحزان…