اعلموا علم اليقين أنه
لن يُسمح لأحد أن يصلي على سيدنا النبي…
إلا إذا كان بإذن من سيدنا النبي صلى الله عليه وآله وسلم…
ولن يسمح لأحد أن يكثر من الصلاة على سيدنا النبي…
إلا إذا كان محبوبا لسيدنا النبي صلى الله عليه وآله وسلم…
ولن يُسمح لأحد أبدا أن يهيم في الصلاة على سيدنا النبي…
إلا إذا كان ذائبا في حضرة سيدنا النبي صلى الله عليه وآله وسلم….
ولن يُسمح لأحد أن يكثر وأن يذوب فى الصلاة على سيدنا النبي…
إلا إذا كان فانيا عن نفسه باقيا بحضرة سيدنا النبى صلى الله عليه وآله وسلم….
ولا يفنى عن نفسه ويبقى بحضرة سيدنا النبى…
إلا اذا غُمس فى نور سيدنا النبى….
ولن يغمس فى نور سيدنا النبى…
إلا إذا فاز بنظرة من سيدنا النبى صلى الله عليه وآله وسلم….
ولن يفوز بنظرة من سيدنا النبى….
إلا إذا سكن و في القلب سيدنا النبى صلى الله عليه وآله وسلم…
ولن يتم ذلك كله إلا بإذن وفضل وعطف النبي صلى الله عليه وآله وسلم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *